يومياً نرى الـجـنود اليــهــود وهم يـقــتـلون النساء في غــزة ثم يسرقون ملابس النساء ويلبسونـها ويلتقطون الصور بـها 📸
وفي الـحقيقة ، هذه الأفعال الإجـرامية ليست شيئاً عشوائـياً بل هي عقيدة نابعة من الكـتاب الـمقدس الذي يؤمن به اليـهود والـمسيحيون ، وهذه الأفعال قد نفذها أنبياء الكـتاب الـمقدس بأنفسـهم؛ فمثلاً:
♦️ بـحسب الكـتاب الـمقدس، كـان النبـي داود يـحـتل بلاد الآخرين فيقــتل الـجميع رجـالاً ونساءً ، ثم يسرق ملابسـهم ومواشيـهـم ، وهذا الأمر قد ذُمر في سفر صموئيل الأول - الأصـحـاح ٢٧ - العدد ٩👇
💥 فأنـبـياء الكـتاب الـمقدس قد شنوا حملات إبــادة ضد شعوب فلســطين، وهذا ما أكدته الـموسوعة الكنسية 👇
🕷️ طبعاً ، سيأتي الـمسيحيون كـالعادة ويقولون أن النبي داود لـم يفعل ذلك من خـلال الديـن!
- وأنا أرد عليـهم وأقول:
الكتـاب الـمقدس قد أكَّـد أن حروب الإبـادة التي شنـها داود وأمثاله كانت بالديـن وبإيـمانه 👇
📢 ورد في رسالة العبرانـيـيـن - الأصـحـاح ١١ - العدد ٣٢- ٣٤:
«لأنه يعوزني الوقت إن أَخـبرتُ عن جـدعون، وباراق، وشـمشون، ويفتاح، وداود، وصـموئـيل، والأنـبـياء، الذيـن بالإيـمان: قهروا مـمالك ..... صاروا أشداء في الـحرب، هزموا جيوش غرباء»
:::::::::::::::::::::
والآن، سيأتي لي الـمسيحي ويـتحـجـج بأنه ليس مـجـبراً على اتـباع سيرة داود وأفعاله الدموية هذه 🩸
- وأنا أرد عليه وأقول:
📢 ورد في رسالة العبرانـيـيـن (١٣: ٧) ما يلي:
«اذكروا مرشديكم الذين كـلموكم بكـلمة الله. انظروا إلى نـهاية سيرتـهم فتمثلوا بإيـمانـهم»
فالكـتاب الـمقدس☝️ أمر أتـباعه بالاقـتداء بسيرة كـل مَن كـلمهم بكـلمة الله ، ومن ضـمنـهم النبي داود ؛ لأن الـمسيحي يؤمن أن الرب أوحى سفر الـمزامير إلى النبـي داود فتكـلـم داود بكـلام الله.
إذن سـيـتبع الـمسيحي إيـمان داود وسيرته، وبالتالي سيشن حرباً على الأمم ويـبــيـد الشعوب 🔥
0 comments:
إرسال تعليق
التعليقات المسيئة يتم حذفها فوراً وأتوماتيكياً ولا تُعرض هنا